تيودور للساعات تعلن عن اختيار ليدي غاغا كسفير العلامةً التجاريةً والوجه الإعلاني لحملاتها الترويجية

’ولدت من رحم الجرأة‘.

في عام 2017، أطلقت الدار حملةً ترويجيةً جديدةً حملت شعار ’ولدت من رحم الجرأة‘، كمصطلح يعكس تاريخ العلامة وما تمثّله في عصرنا الراهن. فلطالما شكّلت إبداعات ’تيودور‘ الابتكار المثالي لعشاق الجرأة، حيث أثبتت حضورها الاستثنائي على اليابسة والثلج، في أعالي الجوّ، وتحت الماء. كما تشير إلى رؤية هانس فيلسدورف، مؤسس العلامة، الذي صنع ساعات ’تيودور‘ لتقاوم أقسى الظروف، ولتقدّم نفسها كأفضل قطعة مناسبة لنمط الحياة الحافلة بالجرأة والتشويق والمغامرة. ويروي شعار ’ولدت من رحم الجرأة‘ المقاربة الشخصية للعلامة التي شكّلت ملامحها الحالية، وساهمت في ريادتها للتوجهات الأساسية في قطاع صناعة الساعات، بما في ذلك النسيج المميز للسوار والأساليب الفنية المستوحاة من التراث العريق.
وقد تم التعبير عن الروح الحقيقية للشعار في بيان إحدى الحملات الترويجية، (مرفق أدناه)، حيث حظيت بدعم عالمي من قبل سفراء العلامة الذين حققوا إنجازاتهم المتميزة من خلال شخصيتهم الجريئة. وتفخر ’تيودور‘ بانضمام ليدي غاغا إلى عائلتها كعضو جديد وسفير للعلامة. “"من المؤكّد أننا مخلصون للعناصر الكلاسيكية، ولكننا نرفض الخضوع للوضع الراهن والبقاء في نفس المكان. فنحن نحافظ على أفضل ما يمكن الحصول عليه من العناصر العريقة في عالم صناعة الساعات والممارسات الخاصة بعالم صناعة الساعات والتصاميم، ونسعى للارتقاء بالحدود إلى آفاق جديدة. لأننا انطلقنا لتحقيق هدف طموح، تم اختبار قدرتها على مقاومة أقسى الظروف. وتلائم ساعاتنا أصحاب القلوب الجريئة المستعدين لخوض المغامرات، ومواجهة مخاوفهم. أولئك الذين يعيدون اكتشاف أنفسهم كل يوم. ونفخر في ’تيودور‘ بأننا ولدنا من رحم الجرأة.